كشفت دراسة حديثة أن الاكتئاب ومعدلات الانتحار بين المراهقين نمت بشكل كبير بسبب زيادة استخدامهم لوسائل التواصل الاجتماعي والهواتف الذكية بشكل عام، وأظهرت أن المراهقين الذين يقضون خمس ساعات أو أكثر على الإنترنت معرضون بنسبة 71% للإصابة بالاكتئاب أو التفكير الانتحاري، أكثر من المراهقين الذين يكتفون بقضاء ساعة واحدة فقط على الإنترنت يوميا.